مصطفى غمض عيونه بوجع من كلامها عمره ماشافها بالقسوه دي
ريناد بصتلهم وقالت : طلقنى يامصطفى عشان مقبلش اعيش مع واحد فقير زيك وبعدين انا مهمتى خلصت وكسبت فى الاخر
مصطفى مسكها من شعرها بغضب وقال : لاء متقلقيش لسه حسابك معايا دلوقتي
وشدها وخرجوا من البيت تحت صرا”خها
ساره بتنهيده : انا تعبت اوى النهارده محتاجه ارتاح
تميم : بس
ساره : معلش ياتميم هدخل ارتاح بس متمشيش وتسيبني محتجاك
تميم طبطب عليها بحنان وهي دخلت اوضة الاطفال ونامت على السرير بتعب
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹استغفرووا
تميم : انا مش عارف اشكرك ازاي يا أدهم على وقفتك جمبى انا واختي انت بجد اجدع واحد شوفته
أدهم ابتسامه : مفيش شكر ولا حاجه وبعدين ده شغلى يعني هو رجوع الحق لأصحابه انت نسيت أن ظابط ولا ايه
تميم بضحك : لاء منستش ولا حاجه صحيح دلوقتي انا عارف اختي مش هتوافق تاخد حاجه مش من حقها هي بس وافقت عشان تنتقم ولو جزء بسيط من مصطفى هنعمل ايه فى البيت ده
أدهم بجديه : البيت دلوقتي من حقها وهي المتصرفه الوحيده فيه يعني هي ال تحدد بس الافضل أنها متتركش البيت