لبعض ووقعت من طولي واخدني نيمني علي السرير وصحيت لاقيت نفسي نايمه في حضنه اتخضيت وقومت بسرعه قولتله انت بتعمل اي هنا قالي انا اسف بس انتي امبارح كنتي سكرانه جدا ولما جيبتك علي السرير مسكتي ايدي ومارضتيش تخليني امشي قولتله بس كده محصلش حاجه تاني قالي محصلش يانادره
وبعدها الباب خبط وكانت الدكتوره جاكلين جايه تقنع زين أنه يعمل العمليه وبقي يتكلم معاها بره وانا واقفه بعيد بسمعهم ولاقيتها بتقرب من زين وبتلمس وشه وبتقوله اوعدك يازين انك هتبقي اجمل بكتير مما كنت عليه
الغيره كانت هتقنلني بس وقتها مكانش ينفع اعمل حاجه ومابقيتش موجوده في البيت تقريبا ال ٢٤ ساعه يا اما نايمه كان كل ما زين يخبط عليا في الأوضه مفتحش ابدا بقيت جاكلين تجيله دايما البيت بسبب أو من غير
سبب بقوا يخرجوا سوا دايما كانت الغيره بتقتلني بس هقول ايه .. ورجعت لجون زميلي تاني وبقيت معاه طول الوقت وانا وزين ما بقيناش سوا
وجه وخبط عليا ومارضتيش افتح زي كل مره راح قالي من ورا الباب نادره انا هعمل العمليه بكره عايزك تبقي معايا يانادره عشان ابقي مطمن ارجوكي لازم تيجي بكره المستشفي بقيت اعيط واكتم صوت عياطي في المهد واقول ازاي ..ازاي بكره زين يعمل عمليه وانا مبقاش معاه بس كان لازم يعرف أن خلاص انا عمري ما هبقي معاه وزين عمل العمليه كنت بطمن عليه من بعيد لبعيد لحد اليوم اللي خرج فيه المستشفي ورجع البيت