علاء بتوسل:
ابوس ايدك يا بيه طلعني من اهنيه وهعملك ال انت عايزه كله
نظر رعد الي ساهر بخبث ثم تحدث مردفا:
دا شيك علي بياض عايزك تمضي عليه وهبعت دلوجتي اخد الولاد ومعاهم ليلي ولو حاولت تلمسهم تاني المرادي هجتلك مش هحبسك يلا امضي وطلعك من اهنيه
نظر علاء بخوف وتوتر ثم اخذ الشيك ووقع عليه فنظر اليه رعد ببرود واخذه وذهب هو وساهر وفي المستشفي اقترب احدي الحراس من عدنان وتحدث:
رعد بيه بيجولك خلاص مفيش داعي الانسه فاتن تشهد علي علاء
نظر عدنان بضيق وهو يتذكر
عدنان بعصبيه:
انت بتهددني يا رعد
ساهر:
لع رعد مش بيهددك رعد بيعمل معاك اتفاج هيسلمك بنتك بس بشرط هنحطها في مكان تاني ولو وتجول ان فيه حد خطفها وهي شافت شكله ولو خطتنا مشيت صوح يبجي اول ما تشوف علاء تجول انه مش هو واحنا هنثبت ان السلاح مش بتاعه
وانه صوت بس
عدنان بحده:
وانا اي ال يمضنلي ان بنتي اكده هتبجي في امان
رعد:
كلمتي يا عدنان وانت عارفني زين انا مش باذي حد غير لو هو أذاني
فلااش بااك
فاق عدنان من شروده وتحدث بضيق:
ماشي
اما عند رعد كان ساهر بجانبه وهو يقود سيارته ويتحدث في الهاتف ثم اغلقه فتحدث ساهر:
كله تمام
رعد:
ايوه الولاد وليلي وصلوا البيت بس سندس لسه نايمه وفاتن شهدت ان علاء مش دا ال خطفها وانه واحد تاني وكل حاجه تمام وممكن يخرج علي بكره
تنهد ساهر بضيق ثم تحدث:
مين الخاين ال في البيت يا ساهر فيه شخص في البيت خاين
نظر رعد بضيق وجاء ليتحدث ولكن فجاه صرخ ساهر عندما وجد شاحنه كبيره قادمه تجاههم وفجأه اصتدمت الشاحنه بسيارتهم ووو
يتبع….
في المستشفي وقف الجميع بخوف ينتظرون خروج الطبيب حتي تحدثت عبير والده ساهر ببكاء مردفه:
ليه مفيش حد بيخرج يطمنا هنفضل واجفين اكده لامتي
جميله بدموع:
هيخرجوا يا خالتي ان شاء الله وكل حاجه هتبجي تمام
سعي بغضب وبكاء:
انتي السبب من وجت ما دخلتي حياتنا واحنا مشوفناش خير منك لله يا شيخه ربنا ينتجم منك انتي عايزاه يموت صوح
سندس ببكاء: