نظرت ليلي الي سهي بحده ثم دخلت الي البيت اما عند سندس كانت جالسه تحتضن ابنها وهي تبكي فسمعت اصوات طلقات ناريه فأقتربت منه اكثر وخبأته بين احضانها حتي وجدت رعد وساهر يدخلون الي الغرفه وخلفهم الحرس واقترب من سندس بلهفه ثم تحدث مردفا:
سندس انتوا كويسين حد عملكم حاجه
سندس ببكاء:
لع بس خرجنا من اهنيه بالله عليك
أدم بخوف:
عمو انا خايف
اقترب رعد منه ثم حملته وتحدث مردفا:
متخافش يا حبيبي انا معاك مفيش حاجه هتوحصلك
القي رعد كلماته وجاء ليذهب ولكنه صرخ بلهفه:
ساهر حاااسب
التفتت ساهر ووجد احدي الاشخاص يوجه سلاحه تجاه سندس فأطلق ساهر تجاهه ولكن فجأه ظهر شخص أخر وكان سيصوب تجاه أدم فألتفتت رعد بسرعه وتلقي رصاصه في قدمه واخري في كتفه ووقع علي الارض فأنصدم ساهر واقترب منه بلهفه وتحدث مردفا:
رعد… رعد… جووم اي ال حوصلك
سندس ببكاء:
رعد بيه جووم بالله عليك
دخل باقي الحرس وحملوه بسرعه واخذ ساهر سندس وادم وذهبوا فورا الي المستشفي وبعد فتره وصل الجميع وكانوا يشعرون