رعد بعصبيه:
ما يمكن يكون عامل اكده علشان خاطر محدش يشك فيه
ساهر:
لو عايز يأذيها كان هيخطف الولاد مش سندس علشان هو مش عايز منها حاجه اصلا
رعد بغضب:
يبجي تخلي كل الحرس يدوروا عليكم ولو ال في دكاغيطلع صوح جسما بالله العظيم هخليهم يندموا علي الساعه ال فكروا فيها يوجفوا جصادي
القي رعد كلماته ثم صعد الي الاعلي وابدل ملابسه واخذ سلاحه هو وساهر وذهب اما في مكان اخر كانت سندس مقيده علي احدي الكراسي وادم ملقي علي الارض مقيد ايضا فنظرت بصدمه وتحدثت بلهفه مردفه:
أدم… ابني رد عليا يا حبيبي بالله عليك… ادم رد عليا يا جلبي
كانت سندس تتحدث ببكاء ولهفه ولكن لم تجد اي رد حتي دخل اثنين من الحرس وامامهم رجل في اواخر الخمسينات من عمره وعلي وجهه ابتسامه فتحدثت سندس بخوف:
انتوا عايزين مننا اي حرام عليكم وعملتوا في ابني اي
الرحل ويسمي عدنان:
اهدي يا مدام حنا مشكلتنا مش معاكي وصدجيني مش عايزين نأذيكم بس دا علي حسب هناخد ال عايزينه ولا لع
سندس بدموع: