ادم بتذمر:
جنه وحوريه بيلعبوا لوحدهم وانا بلعب لوحدي
ساهر بضحك:
لع طبعا ينفع اكده برده احنا هنلعب معاك يلا
اخذ رعد الكوره وظلوا يلعبون هم الثلاثه حتي تعب ادم وجلس علي قدم رعد وبعد فتره وجده قد غفي في النوم فحمله وذهب الي غرفن سندس وطرق الباب وعندما فتحت وجد جنه وحوريه نائمون بجانب بعض فتحدث مردفا:
ادم نام وهو بيلعب هحطه علي السرير
القي رعد كلماته ثم وضع ادم علي فراشه فتحدثت سندس:
خلي حوريه تنام اهنيه انهارده علشان حرام اصحيها
رعد بضيق:
ماشي تصبحي علي خير
القي رعد كلماته ثم ذهب وبعد منتصف الليل احضرت سندس حقيبتها واخذت مرتبها التي اعطته لها انيسه وتركت رساله وجعلت
اطفالها يستيقظوا بهدوء ثم اقتربت من حوريه وقبلتها علي رأسها وذهبت بهدوء بدون ان يراها احد وفي الشارع تحدثت جنه بنعاس وتعب:
يا ماما انا عايزه انام وبعدين احنا رايحين فين
سندس وهي تحمل ادم:
متخافيش يا حبيبتي هنشوف مكان دلوجتي واخليكي تنامي
القت سندس كلامها ثم نظرت حولها بخوف كان الشارع فارغ تماما فجاءت لتتحدث ولكن فجأه وجدت سياره قادمه تجاهها وشخصين
ينزلون ويقتربون منها فتحدثت بصراخ مردفه:
جنه اجري بسرعه
ركضت جنه بسرعه وهي تصرخ وتنظر خلفها حتي انصدمت عندما وجدت هؤلاء الاشخاص يسخبون سندس وادم داخل السياره وذهبوا