علشان خاطر حوريه يبجي اي المشكله
تنهد رعد بضيق ثم ذهب هو وساهر الي عملهم اما في المساء كانت سندس جالسه في غرفتها المخصصه لها هي واولادها تنظر اليهم وهم نائمون حتي تذكرت فلاااش باااك
سندس ببكاء: جولتلك ابعد عني يا علاء.. ابعد عني
علاء وهو يحاول تقبيلها ويتحدث مردفا: مش انتي مرتي ودا حقي بطلي بجا عمايلك دي
سندس ببكاء: انت لسه ضاربني وبتجولي مرتك ابعد عني انا مش طايجه ابص في وشك منك لله
فاقت سندس من شرودها علي صوت أدم وهو يعتدل في نومته اما في الاعلي وصل رعد للتلو من عمله وكان يقف يبدل ملابسه فأقتربت منه سهي وتحدثت مردفه: انت لسه زعلان مني
رعد بضيق: لع خلاص هو انا هفضل زعلان منك طول العمر
سهي وهي تفك ازرار قميصه: طيب مدام مش زعلان بعيد عني اكده علطول ليه هو انا موحشتكش
القت سهي كلماتها ثم ساعدته في خلع قميصه واقتربت منه وقبلته علي شفتيه وبعد منتصف الليل كان رعد يقف ينظر من غرفته الي الماره في الشارع وحديقه البيت وهو عاري الصدر وسيجارته في فمه يحاول ان يستنشق بعض الهواء ثم نظر الي سهي النائمه علي
الفراش بارتياح وتذكر فلاااش باااك
رعد بغضب: يعني اعيش معاها غصب عني انتي مش شايفه بتعمل اي انا زهجت منها ومن تصرفاتها
أنيسه بضيق: يا ابني لع والله انا مجولتش اكده بس انت شوفت بنتك تعبت ازاي انهارده لما شافتكم بتتخانقوا مع بعض تخيل بجا لو