ليلي : اتصلت ومقفول
رعد : خلاص خليكي انتي واني هروح اني ورجالة
ليلي بعند واصرار : لا اني لازم اروح معاك لما هروح لوحدي لازم اطمن علي جوزي
رعد : يا بتي هيبقي في رجالة
ليلي : اني هروح يعني هروح ولو مش هتيجي دلوقت معايا هروح اني
رعد ماسك نفسه عليها عشان الموقف اللي هيا في : امري لله تعالي نروح اني وانتي بلاش رجالة
(((ليلي ذهبت بلفعل هيا ورعد طلعة الي العنوان والشقة اللي اتقلها عليه ولقيت مفتاح الشقة من خارج الباب فتحت ليلي ورعد باستغراب وعندما دخلت شاهدت اللي مكنتش متوقعة )))
يا تري شافت ايه ليلي
يتبع….
دخلت ليلي بصدمة ورعد مزهول من هذا المنظر اللعين رعد يسحب ليلي للخارج : تعالي يا بتي خلاص
ليلي تبتلع ريقها بصعوبة ودموع مكتومة وابتسمت ابتسامة وجع : انت شايف زين يا عمي صح زين في حضن حد غيري انا مش متهيقالي صح
ريتاج بزعيق : انتو ازاي تدخلو علينا واحنا بلمنظر دا
رعد بغضب : وانتي يا سافلة يا بنت ال ،،، كيف معا بلوضع دا
ريتاج ببرود : دا جوزي ودا الطبيعي اننا نبقي بلمنظر دا
زين فايق بس حاسس ان في حاجة مش طبيعية : هو في ايه انا ازاي هنا وازاي اتجوزتك انطقي
رعد بغضب : فين القسيمة يا بت انتي
ريتاج : خد اهي القسيمة وممكن تتفضلو برة بقي عشان اعرف اقوم
رعد بيهز في راسه بصدمة : كيف دا يحصول انني ممصدقش انت يا زين تعمل اكدي
زين مصدوم : لا اكيد في حاجة غلط ( ثم ينظر الي ريتاج بغل ويمسكها من شعرها ويبدا بضرب فيها ثم ينظر الي جسده العاري ) انا ازاي بقيت كدا انا مش فاكر حاجة ( ثم ينظر الي ليلي المصدومة لا تنطق بشي لكن عينيها تقول كل شي ) زين بتوسل : ليلي انتي مصدقة اللي حوصل