زين : طيب سوق زين عشان الطريق هيبقي ضلمة دلوقت
زياد : ربنا يسترها يا عمي
(((عند عبير و محمد )))
عبير ما زالت جنه امامها وهيا تصرخ عليها
ومحمد بيتصل من علي تليفون جنه بي امير او ثروت لكنهم تليفونهم مغلق
عبير ببكاء : هنعمل ايه هنسيب اختك كدا مرمية قدامنا دا اكرام الميت دافنه بس مش عايزين فضايح لخيتك ابوس ايدك بلاش
محمد وهو ينظر لجثة اخته ببكاء : انا اللي عملت فيكي كدا يا خيتي تسامخيني يا بت عمري
عبير بصويت : اااااه ااااه يا بتي
عند زياد وقف بي سيارة في مكان ما وطلع تليفونه واتصل علي وعد ورن عليها عددت مرات وهيا لم تستجيب ثم بعت اليها رسالة ( انا في حالة خطر وارجو الرد علي) طبعا وعد اتخضيت علي زياد جداااا ومستنيتش ورنيت هيا مسرعا : الو فيك ايه مالك
زياد : قلبي بيوجعني
وعد بغيظ : هيا دي حالتك الخطر
زياد : مالك مش بتردي عليا ليه
وعد : وارد ليه عليك انت انسان سافل
زياد تذكر اللي عمله مع وعد والقلم اللي خدو منها : كان غصب عني هحكيلك بعدين اللي حصل بس هو
بس بجد انتي ناوية توافقي علي العريس بتاع بكرة