زياد : عملت ايه يا عمي
زين : كيف تعرف ان اللي عمل اكدي مع لوجي محمد وتسكت وتشيل انت الداهية دي
زياد اتنهد : اه انت قصدك علي كدا
زين : ايوا قصدي علي اكدي ها قولي بقي
زياد : عادي يا عمي المهم استر علي بنت عمي وبعد كدا يبقي نشوف هنعمل ايه مع الكلب اللي اسمه محمد دا
زين : احنا لازم نواقف الجوازة دي ونجيب محمد وهو يتجوزها
زياد : مش دا وقته خالص اني اعمل كدا هتتفضح اكتر وانا مش عايز كدا عمي مالك ممكن يموت فيها دي
زين بحيرة : طيب وبعدين
زياد : انا كدا كدا كاتب كتابي والدخلة مش هتفرق كتير عن كتب الكتاب لاني مش هلمس شعره منها وبعد كام شهر اطلقها
وخلاص علي كدا وبعد كدا نشوف بقي موضوع محمد دا وحسابه هيبقي عسير
زين : ربنا يقويك يا ولدي ومتزعلش مني علي سؤء ظني بيك
زياد بابتسامة : ولا يهمك يا عمي انت معذور بس صحيح انت عرفت منين
زين : سمعت الكلبة وامها بيحكو مع بعضيهم
زياد : اممم يالا ربنا يعديها علي خير
زين : يارب
(((بعد ساعتين في غرفة وعد )))
وعد : يا عمري هتفضلي كدا قلقانه اهدي بس وان شاء الله خير
فرحة بقلق : دا زمانه وصل المطار من بدري جدا وهو قالي لما اوصل هرن عليكي مرن ليه
وعد : يمكن حاجة عطلته يمكن نسي من الضغط والتفكير
فرحة : حتي برن عليه فونه مقفول ليه مقفول