رعد : مالك كل يا ولدي وسيبك من فهد ومرتة دول مخبولين
عبير بتلوي في بوزها وتتحدث بهمس : اه منيك انت يا بوي مهتحبش غير زين ودلوقت هتبقي مرت زين كمان ( ثم اتنهدت ) بس الصبر حلو يا بوي مهخليهمش يقعده كتير في الدار
في غرفة زين ارتداء ملابسة و منتظر ليلي : لوليتا ايه مخلصتيش
ليلي : اه خلصت اهو ( خرجت ليلي كانت تلبس عباءه جميل بيتي ولونه احمر وبي اشياءه بلون الدهبي وكانت تلف عليها حجاب بلون الدهبي ايضا وبعض من لمسات الميكب وكانت رائعة بلون الاحمر )
نظر لها زين بحب : الله اكبر عليكي
ليلي بكسوف : شكرا
زين : بس قبل ما ننزل عايزة اقولك علي شي
ليلي : قول
زين : الجلابية دي ولا اي شي لونه احمر تلبسي بره القوضة دي
ليلي : ليه طيب ما الجلابية واسعة اهو
زين : ما هيا عشان واسعة اني هخليكي تنزلي بيها لكن لونها يجنن عليكي ومخليكي ( ثم اتنهد) تجنني وخلاني افكر منزلش ونعمله الدخلة بقي
ليلي بخوف : ها بتقول ايه
زين حس بخوفها : ايه الخوف دا كلة انا طبعا عن وعدي اني بهزر معاكي بس بجد معايزش حد بعد اكدي يشوفك بلون دا
ليلي : اللي انت عايزة يا زين الرجال
زين ابتسم وحط ايده علي كتفها : طيب يالا يا لوليتي
(((في الاسفل )))
عبير : هيا ست الهانم متكنش عايزانا نطلع ليها فوق الوكل ولا ايه
رعد بحده : وفيها ايه هو مفروض دا اللي يحصول اصلا دول لسه انهاردة صبحيتهم
عبير : ماني لما اتجوزت نزلت يوم الصبحية في دار حماي حلبت وروقت واشتغلت شغل البيت عادي