زين : مش وقته يا منار الحديت دا وميصحش تقولي عليه كلمه غلط
منار اترجعت : اعمل ايه يا ولد عمي متغاظة مني ومن تصرفاته وعايزة اعرف ايه اللي بنتهم
زين : هيكون بنتهم ايه يعني بس اني هعرفلك الحقيقة ( ثم سابهم و ذهبت بدون همس الي الجنينه )
(((في الجنينه ))
زياد بخنقة : ها يا عمي خير
مالك : احنا لازم نعمل الخطوبة في اسرع وقت لاحسن لوجي تطلع حامل ولا حاجة تبقي مصيبة
زياد بغضب : لا انا مفيش دخلة انا حلو اوووي كتب الكتاب وخلاص وشوية وهطلقها وانتهي الموضوع
مالك : ازاي يعني لا طبعا لازم يبقي قدام الناس في دخلة مينفعش كتب كتاب بس
ارجوك يا بني
زياد بتوتر : يا عمي انا
مالك بتؤسل : استر علي بنت عمك يا بني متفضحهاش
((زياد لسه هيتكلم لاقي قلم بقوة نزل علي وشه جعله في صدمة ))
مالك بصدمة ايضا : زين
زين بغضب كالبركان : انت يا زياد تضحك علي بنت عمك بنت عمك يا زياد يا خسارة مش قادر اصدق انك طلعة بالحقارة
والسفالة دي عشان كدا كتابته الكتاب بسرعة ( ثم نظر لمالك )
وانت بدل ما عمال تتحايل عليه كدا عشان يدخل عليها قدام الناس كنت خبرنا عن موضوع زي دا زياد في حالة صدمة بيحاول يدافع عن نفسة بس الكلام مش قادر يخرج : انا يا عمي
زين بعصبية : اخرس مش عايز اسمع من حرف واحد انا بحمد ربنا انك مبقتش من نصيب بنتي الحمدلله عشان بنتي طيبة متستهلش واحد زيك
فهد جي يجري علي صوتهم : في ايه في ايه
مالك بينظر لزين بتؤاسل واكنه بيقوله متقولش متفضحش بنتي اكتر كن كدا فهمه رعد وعير الكلام : مفيش يا فهد بس البيه ابنك زياد باشا السيوفي بيتسلي بي بنات العيلة يخطب واحدة ويسيب واحدة عايز يسيب لو جي
فهد بزعيق : انت ايه اللي بتقوله دا صوح الحديت دا يا زياد
زياد في صدمة ففهد فهم ان كلام زين صح : ما تنطق