وسطهم تبقي متستهلش تبقي عمتي ولا يتقال عليها اخت بوي
عبير : لا اخدت موقف وكانت خلاص هتطلق بس لولا المرض اللي كان عندي دا لولا رجعت
محمد : كان مجرد تهديت مش اكتر ولا اقل
عبير :- بس لو حد عرف هنروح كلنا في داهية دا زين وفهد لوحدهم يكلوك اكل
محمدبضحكة عالية : البيه اخوكي ابو قرنين بعتله صور بنته عريانه وقولتله علي الي حصل ما بنا ولا اتهز ولا شعره منه اتحركت قوليلي هو فين
عبير مصدومة : معقول مفيش اي رد فعل
محمد : اه معقول اي حاجة في عيلتكم دي
(((في منزل السيوفي )))
زياد يتحدث في الهاتف مع زميلة رمزي : يا عم عريس ايه انت لو تعرف اللي حصل
رمزي بهزار : بتبتعد عنك العين خايف تتحسد ماشي يا عم مقبولة منك بس ايه اللي حصل
زياد : انا سيبت فرحة وكتبت كتابي علي لوجي بنت عمي مالك
رمزي بصدمة : ايه ازاي وليه وعمك زين سكت كدا
زياد : اخد مني موقف طيعا بس متكلمش والكل طلعني هايف ومش قد المسئولية وكلام كتير بس لازم استحمل
رمزي :يعني معلش هما عندهم حق هو حد يعمل اللي انتي بتعملو دا
زياد بتنهيدة : محدش حاسس بالجوايا ولا النار اللي في قلبي
رمزي : طيب يا بني احكيلي فيك ايه حصل ايه
زياد بحزن : عادي بقي اللي حصل حصل متحطش في دماغك
(((تاني يوم في مطار القاهرة وصل رعد من لبنان وعندما وصل تم القبض عليه )))
رعد بيزقهم : اوعو كدا في ايه
الظابط : انت مطلوب القبض عليك يا رعد باشا ولو سمحت تمشي معانا من غير شوشرة