زين بابتسامة : اه عيب ولا ايه ممكن تيجي تنامي في حضني عشان احس بس اني فعلا اتجوزت وفي شي اتغير
ليلي بكسوف : بس يعني ( ثم سكتت عندما شدها من يديها زين )
زين وهو ماسك ايديها : ممكن يالا ننام عشان تعبانين
(((ليلي بدون كلام نامت في حضن زين وفضلت يبصو لبعض مده طويلة وعنيهم بتسال )))
زين : حسك عايزة تساليني حاجة صح
ليلي : فعلا بس مكسوفة
زين ابتسم : قولي
ليلي : بصراحة كنت مفكراك هتعملي غير اكدي بسبب اللي بناتكم انتو وعيلتي
زين : طيب وانتي ايه ذنبك في اكدي اني متجوزتكيش عشان انقم منك في بوكي لا اني اتجوزتك عشان نصلح شي ما بنا
ليلي : انت غريب اوي
زين : ليه
ليلي : معرفاش المهم تصبح علي خير
زين : وانتي من اهله الجنة
(((في غرفة عبير )))
والدتها : كيف يا بتي متحضريش فرح خيك و خيتك
عبير بغضب : كيف عايزاني احضر فرح اللي قتلو جوزي وكمان تجيبو خيت اللي قتل جوزي اهني اني هامشي من اهني طول
ما هيا في الدار
رعد بغضب : كيف يعني تمشي من اهني ملكيش رجالة ولا ايه
عبير : مهقعدش في مكان في اعدائي
رعد : هتقعدي ورجلك فوق رقبتك ودي مبقتش من اعدائك دي بقت مرت خيك وهيا ملهاش صالح من الاول
عبير : هتفضل عدوئتي هيا واهلها ليوم الدين
رعد : مش هتحدت معاكي كتير بس مشيان من اهني لا هتقعدي غصب عنك ومتفتحيش بوقك مع مرت خوكي
عبير بغضب وتفكير شيطاني : تحت امرك يا بوي