محمد : نعم يا خالي
زين : انت جيت ناديت علي مرت خالك عشان امك كانت تعبانه
محمد :اني اني لستي صاحي علي صوت صويت مرت خالي
ليلي بصدمة : ايه
يا تري ايه اللي هيحصل
يتبع…
رعد بغضب : انطق يا واد قول الحقيقة
محمد : مهيا دي الحقيقة يا جدي اني كنت نعسان مشوفتش حاجة
مالك : كيف دا يوحصل كيف حد يدخل الدار ولا يتجراءه انه يعمل كدا
رعد بحزن : قولي طيب ايه اللي حصل بظبط
زين : خلاص يا بوي اني هعرف كل حاجة
ليلي ببكاء وبتتوسل بي زين يصدقها وانهم كدابين : والله يا زين اني كنت برضع فرحة ووعد كانت نعسانه اهني مكانها جي محمد ولد خيتك قالي اماه تعبانه والحقيها اخد فرحة وجريت علي عبير وسيبت وعد نايمه مكانه علب اساس انها في دارها امانها مش في شارع هيا عشان تتخطف من قلب دارها حرام عليكم ليه اللي بيوحصل دا ليه احنا فين اهني ليه كل الكره دا حرام
زين حس ان ليلي فعلا مظلومة نظر لها بدون ان يشعر حد وغمز لها وبداء يزعق فيها : انني ايه ام مهملة ضيعتي بنتك ويا عالم ممكن تضيعي التانية كمان عبير
عبير بفرحه مدارية : نعم يا خوي
زين بغضب : اطلعي بره انتي وولدك خليني اتصرف معاها اني بطريقتي
عبير مبسوطة من جواها : ماشي يا خوي صوح يا داخل بين البصلة و قشرتها ربنا يعطركم في بتكم يا خوي يارب
خرجت عبير وطبعا لازم تسنط عليهم جاءت تتكلم ليلي مع زين شاور لها زين : هوس ( وبصوت منخفض ) متتحديش انتي