واحمد طبعا مش ساكت وكانت بتوصلو اخبارها بعد مبعت حد يرقبها ويوصلو اخبارها .
وفي يوم كان في اجتماع شغل في مطعم وكان رحيم طبعا يرئس الاجتماع ومع رقيه والسكرتيره هاله ……… ميرو محمد….
كانت رقيه جميله جدا وحورية الازرق بفستانها الجميل الطويل وشعرها المرفوع
وشفايفها المثل الفروله وعيونها العسلي فاكانت حورية يحر فعلا شئ في الخيال ذهب
رحيم بعربيته والحرس بتاعو اسفل بيتها ومع نزولها علي السلالم خطفت قلب رحيم كنت
تجلس هاله هي كمان في عربية رحيم واول منزلت رقيه قبلت حسين جارهم اخو هدي الفي الشقه المامهم .
حسين بزهول من جمالها : احم ازيك ياانسه رقيه .
رقيه بابتسامه: الحمد لله ياحسين .
كان ينظر اليها رحيم بغضب من وقوفها مع هذا الشاب فاهو لا يردها ان تتحدث مع اي ابن ادم .
رحيم : رقيييه يلااا اتاخرنااا .
رقيه مسرعه : هبقا اشوفك بعدين ياحسين عن ازنك .
ذهبت مسرعه الي العربيه وثعدت بجانب هاله .وكان رحيم ينظر اليها بغضب في المرايا
من الامام فاهو يجلس بجانب السواق لان هاله ورقيه جالسين في الكرسي الخلفي .
كانت رقيه تتلاشى نظرات رحيم النا’ريه ..
بعد وقت قصير وصلو المطعم ونزلت رقيه وهاله ورحيم امامهم .
دخلو المطعم .ورقيه طلبت تدخل الحمام وهتيجي ليهم بعدين وهما يدخلو .
رحيم : تحبي تروحي ياهاله انتي كمان .