قمر .. طيب .. طيب .. بس
زين … ايه مالك علقتى. وهو يقترب
قمر.. انتا هتعمل ايه
زين .. هعمل اللى كنت هعمله امبارح وبعد كدا نشوف. هعقبك ازاى
قمر .. لا لا. واالله أنا مكنش قصدى أنا بس. اتكسفت قدام شهد صحبتى من رده فعلك
زين .. وانتى فاكره انى هرحب ب ضيوفك ولا اى
قمر بعياط وزهول… انتا انتا
زين وهو يقلع القميص .. أنا ايه ها يقطه قولى احسن عقابك تقل اوى معايا
قمر .. انتا مكنتش كدا امبارح
زين وهو يصفعها بالقلم عشان محدش اتجرأ وقال لزين الشافعى يا زباله قبل كدا. انتى فاكره هعديهالك بالساهل
قمر بعياط. . والله والله … م.م.مككنش قصدى
زين … بس قولتيها وفكره انك فكرتى فيها اصلا ديه انتى تتعقبى عليها
قمر.. طيب طيب ب بلاش اللى هتعمله ده
زين .. وهو يشدها من الحجاب .. أنا ميتقليش اعمل ايه ومعملش ايه
قمر بصوت عالى .. والله مكان قصدى .. ثم أكملت بعياط س.سيب شعرى وجعنى
زين .. والله لو اوريكى ايام عمرك م شوفتيها ف حياتك ورماها ع السرير وقرب منها ووو
الباب خبط