”رواية احبيتك من نظرة ”❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) كاملة ستعجبكم

 

close

تبارك وهي تستيقظ بخضه ….. : عاااااا يا ماما حرام عليكي دا انتي لو بتصحي غول كنتي صحتيه براحه مش كدا وربنا حاسه في مرة انك هتقطعيلي الخلف ….

الام بغضب …. : ما انتي لو بتصحي من اول مرة كنا قولنا ماشي لكن ازاااي هتسيبي النوم يعني يروح لمين !

تبارك بمرح ….. : لبتاع الميلامين هيهيهي عااااااا ايه دا ….

 

 

*عزيزي القارئ لا تقلق كان هذا ما يسمي عندنا في مصر ابو وردة اللي بيصبح ويمسي نعم إنه سلاح جميع الامهات … الشبشب😂 المهم تبارك صحيت دي بنت في عمر17سنه كانت في صف الثالث الثانوي كانت عايشه في اسرة تتكون من تلت أشخاص ولده متوفي تبارك بنت مريحه علي طول متألقة ذهبت للحمام دخلت اخذت شور واتوضتت وذهبت الصلاه الصبح ولبست وباست مامتها ومشيت ذاهبه لدرس كان في شاب اكبر منها بسنتين يدعا انور كان معجب بجمال تبارك وتربيتها وعفويتها. انور شاب عنده 20سنه في كليه شرطه وسيم للغايه وكان مريح وشخصيه تقيله ومحترم وتبارك مشيه ندها عليها هي مشيت بثقتها معتاده هو اتجنن لانها مش مدياله اهتمام كل واحد ذهب مكان رايح.

…………

 

 

مريم وتبارك خارجين من الجامعه وفجأة فهد كان خارج مع احمد من العمل وشاهد حور فجاءه احمد يبحث عن حور فجأة عنيه وقعت علي مريم ومريم بصتله الامبالاه ورجعت تبص علي حور الي سرحانه في فهد واحمد ظل مركز علي مريم فجأة مريم خبطت حور يلا نمشي عشان مش ارتكب جريمه في الحطه الي واقفه دي (احمد)*

حور استني بس املي عيني منه راحت مريم شداها ومشيت وظل احمد فهد مرقبنهم بعيونهم.

تيرا

يتبع…

 

 

حور ومريم: كل واحده منهم اتجهه إلى منزله بعد معاناه واحداث اليوم.
مريم :ذهبت إلى منزلها سلمت على عائلتها وجدت رساله على هاتفها من تبارك.

تبارك :اهلا يامريم كنت عاوزاكى فى خدمه عشان مش عارفه حد غيرك فى الزقازيق كنت محتاجه ابعد عن اهلى اللى قلتلك

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top