عبد الرحمن: وزى ما قولت لحجه توحيدة هاقولك بردوا انا ماليش دعوة باهلى انا اصلا عاوز ابعد عنهم انا هاخدها وهاخاد مامتها واسافر انا مقدم على بعثه فى امريكا … انا مش عاوز حد من اهلى اصلا … ليه انت تاخدنى بذنب اهلى.
زين: انا مباخدش حد بذنب حد .. بس دا اللى عندى انا مش موافق
عبد الرحمن اتعصب وقام ووقف: تطلع مين انت.. علشان ترفض ولا توافق … امها موافقه وهى موافقه وبتحبنى وانا بحبها … انت مالك اصلا …ولا تكون حاطط عينك عليها
زين قاعد وبكل هدوء: اطلع مين .. اظن حجه توحيدة قالتلك … اوافق ولا ارفض لا احب اقولك الموضوع فى ايدى … حاطط عينى عليها .. امممم احب اقولك بردوا ان متجوز وبحب مراتى وايمان اختى … وبعدين انا مش شايفك مناسب … ممكن اكون
شايف حد تانى مثلا مناسب عنك
عبد الرحمن: انت واحد مستفز ومين دا اللى حضرتك شايفه مناسب عنى بقا محدش يقدر يتقدملها البلد كلها عارفه انى بحبهاااا
زين: احترم نفسك وانت قاعد بتتكلم انت مش قاعد فى الشارع علشان تتكلم كدا .. وبعدين مش شرط يتكلم ويجى يتقدم انا لو طلبت منه يتجوزها هايتجوزها ومش هايرفض
عبد الرحمن بنفس عصبيته: يطلع مين دا
زين: احمد مثلا
(الكل اتصدم من كلام زين حتى توحيدة )
احمد:نعم انت بتقول ايه يا استاذ زين … اهدى بس عبد الرحمن صاحبى وايمان اختى
زين: صاحبك دى تخصك متخصنيش وايمان مش اختك … وعم حسن كان بيحبك لدرجه انه بيتمناك لبنته … وانا بقا مكانه وبتمناك لبنته
عبد الرحمن: والله هاقتلك … ايه اللى انت بتقوله دا احمد وايمان ايه انت عاوز توصل لايه قولى