يوسف كان قاعد بيفكر فى كلام سهى ان قد ايه زين دا وسيم اوى وشيك ويعجب اى بنت وقد ايه هى معجبه بيه وتخيل لو ليليان لو شافته ممكن تحبه …
عاصم: ايه انت فين يا استاذ… مش معايا خالص
يوسف: معلش … كنت بتقول ايه
عاصم: بقولك مفيش اى اخبار عنها
يوسف: لسه انا كلمت واحد صاحبى بيشتغل فى البنك لو هى صرفت من الكرديت يقولى
عاصم: تمام .. تعجبنى بدات تفكر اهو
يوسف: متقلقش انا مش ساكت وهاجيبها
فى شقه عم حسن
زين وتوحيدة وايمان وكريمه وعبد الرحمن و احمد قاعدين
عبد الرحمن متوتر جدا من نظرات زين: احم … اظن ان الحجه توحيدة قالتلك ان عاوز اتجوز ايمان وهى موافقه مبدئيا بس قالتلى ان لازم موافقتك.
زين مستغرب جدا من درجه الشبه بينه وبين ليليان لون عينها ونفس لون شعرها
زين بجديه: امممممم قالتلى … وقالت انها موافقه هى وايمان …بس الحقيقه انا مش موافق
الكلمه صدمت الكل
كريمه: ليه يابنى مش موافق عبد الرحمن الحمد لله اخلاقه كويسه ودكتور فى الجامعه ومقتدر ماديا ايه اللى يعيبه
زين: اهله مثلا … حجه توحيدة كانت حكتلى عن اهلك وكنت سمعت عن شويه مشاكل من عم حسن الله يرحمه … ولو عم حسن كان موجود كان رفضك .. اجاى بقا انا و اوافق