ليليان بارتباك : احم انا كدا هاكون مرتاحه
زين : امممم بصى انا اكتر حاجة بتعصبنى اقول كلمه ومحدش ينفذها …. اظاهر انك مش فاهمه ليه عم حسن كتب الكتاب واصر على كدا عشان انتى تبقى براحتك وانا كمان محسش انى مجبور ف بيتى ان اتحرك بحذر وبعد كدا متستنيش منى انى ابررلك اى حاجة الى اقولو ياريت تنفذى علطول
زين سابها و خرج
ليليان فى نفسها لا ياربى كدا كتير ليه كدا ياعم حسن تجوزنى لواحد زي دا دا زين الرجال دا وحش الرجال تنين الرجال
****************
على السفرة
زين : دادة ليليان طبعا هاتعيش معايا ف جناحى ياريت تفهميها طبعى
دادة سميحه : حاضر يابنى …… بسم الله مشاء الله
زين استغرب وبص ناحيه السلم لاقاها نازله لابسه بجامه جميله من اللون الروز الى ماشى مع بشرتها وفردت شعرها
زين فى نفسه الله يخربيتك ياريتنى ما قولتلك اقلعى الطرحه
زين بهدوء: ورقك اتحول لجامعه القاهرة
ليليان متوترة من نظراته ليها : يااه بالسرعه دى انا فكرت هاياخد على الاقل شهر
زين باصلها وبعد كدا بص على الاكل وبدء ياكل بهدوء هو شاف انه يتجاهلها احسن علشان كل لما بتتكلم بيبقا مجبور يبص عليها وبتجيله افكار غريبه لا لازم يحاول يسيطر على نفسه اكتر من كدا
***********************
الساعه ٣ الفجر فى بيت الجارحى
ليليان بتتحرك على السرير بعنف وبتعيط : بابا لا لا متسبنيش ماماااااااا الحقينى هاقع ف الحفرة لا بابا الحقووونى
زين قام من النوم مفزوع وقرب منها : ليليان اهدى اصحى دا كابوس
ليليان بتعيط وبتشد فى نفسها وصوتها بدء بيعلى