سارة: احم اتفضل حضرتك
زين: ميصحش ادخل ومامتك مش موجودة … لو سمحتى قولى لليليان تجهز علشان نمشى
ليليان خرجت مندفعه: انت عاوز ايه ها … انت مش رفدتنى خلاص خلصنا كل واحد فى حاله ..
زين ببرود: البسى طرحتك كويس وهاستناكى تحت .. متتأخريش
وسابها ونزل وليليان اتغاظت من برودة فى سرها: ايه يا ليليان مستنيه يصالحك ببوكيه ورد
سارة: ليليان خدى نصحيتى ليكى روحى معاه واسمعى كلامه واحكمى عليه
ليليان بنرفزة: شوفتى جاى يكلمنى ازاى
سارة: معلش..انتى لو اتأخرتى ثانيه هايطلع وهايطربقها على دماغنا
ليليان حست ان كلام سارة صح زين وقت غضبه بيتحول تماما
فى بيت الجارحى
زين بصوت جهورى: انتى ازاى تسمحى لنفسك انك تمشى من دماغك كدا ايه مالكيش راجل.
ليليان: مش انت اللى قولتلى مستغنى عنك
زين: انتى مجنونه انا استغنيت عنك فى الشغل مش فى حياتى شغلى حاجة وحياتى حاجة
ليليان: لو اللى انت بتقوله صح … كنت المفروض تفهمنى تقولى مش عاوزك فى الشغل وتقولى اسبابك … انت عاملتنى وحش اوى يا بشمهندس زين
وقالت كلامها الاخير بتريقه