ادم : انا بحب بابا وماما قد البحر .
لي لي : انا بحب بابا وماما قد السما .
ليليان جت عليهم مبتسمة : وانا بحبكو قد البحر والسما .
زين : كله وصل تحت يا ليليان .
ليليان : اه … يالا يا لي لي انتي وادم انزلو وانا جدو هانيجي وراكو .
لي لي وادم : حاضر .
ليليان : مش يالا يا زين
… زمان عز على وصول .
زين : واحشني اوي .
ليليان : وحشك !! مش انت اللي وافقت انه يسافر يكمل تعليمه في امريكا …. ما كنت تسيبه يكمل هنا ويقعد في حضني .
زين : دا حلمه يا ليليان وانا مقدرش ارفض له طلب .. وبعدين خلاص مبقاش ينفع يقعد في حضنك ابنك بقى الدكتور عز الدين الجارحي .
ليليان : بحبك اوي لما بتفتخر بالاولاد كدا .
زين : ومش افتخر ليه الحمد لله ربيتهم احسن تربية وكانو ذرية صالحة … والحمد الله كل واحد ناجح في حياته سواء في شغله او في بيته …. لازم اكون فخور بيهم .
ليليان : بعد فضل ربنا … دا كله مكنش هايحصل الا وانت جنبنا يا زين … انا بحمد ربنا كل يوم ان اتجوزتك… طول السنين دي
كلها كنت ليا السند والحماية والاخ والصديق والحبيب والزوج عمرك ما قصرت في حقي .
زين : مقدرش اقصر في حب حياتي .
ليليان لسى هاتتكلم سمعت جرس الباب : عز جه يالا يا زين .
( زين وليليان نزلو لقو مراد بيدخل الشنط وبعدها دخل ).