فى الشرقيه وتحديدا مزرعه يوسف .
( يوسف قاعد فى مكتبه مغمض عنيه وبيفكر ازاى ينتقم من زين الجاحى وكل اللى بيكرهم …حس بظل حد عليه فتح عينه بسرعه اتفاجئ بشخص باصله بشر).
يوسف: انت ازاى تدخل بيتى من غير اذنى.
مراد بشر: انا ادخل اى بيت وبراحه راحتى .
يوسف: عاوز ايه يابن زين .
مراد: عاوز روووووووحك .
يوسف ببرود: اهى قدامك خدها …اوعى تكون فاكر الشوتين اللى انت عملتهم دول هايخوفونى .. كان غيرك اشطر .
مراد بمكر: لا انت خايف … بس عارف انا مش هاقتلك .. انا هاعمل فيك زى ما عملت فى أحمد .
يوسف: وانا عملت ايه فى احمد … واحد وبربيه خطف مراتى ومش عاوز يقولى هى فين .
مراد: مرااااتك ! لا هى مش مراتك … فى الحقيقه هى مراتى انا … على اسمى انا … فاكر ابويا لما اخد منك امى واتجوزها … انا بردوا اخدت منك ميرا واتجوزتها .
يوسف قام وقف بغضب: ايه الهطل دة … دى مراتى انا متجوزها … فى شهود ع كدة وقسيمه الجواز.
( مراد اتحرك ناحيه كوبايه الميه وجاب ورقه فاضيه وحطها فيها )
مراد: عارف انت الورقه دى …اهى القسيمه اللى معاك زيهاااا بلها واشرب مايتها …ههههههه .
يوسف بغضب: انت بتقول ايه ؟.
مراد: بقول اللى لازم تسمعه … ميرا مراتى شرعا وقانونا ومن بكرة هايترفع عليك قضيه بالتزوير وشوف بقا مين هايرفعها …ظابط مخابرات …اممم ايه رايك نجيب الماذون و٢الشهود كمان ويقولوا انك اتفقت معاهم علشان تزور جوازك منها ياترى هتاخد كام سنه سجن ياترى … فكر كدة معايا .
يوسف: انا مش هاسكت … هاتهمهما بتهمه تعدد الازواج وهاسجنها.