بإرداتها .
عاصم: ماهى ممكن تكون بتمثل .
يوسف: لا فضلت تسأل اذا كان ليها اهل والبت صاحبتها بردوا من كلامها اتأكدت انها مش بتكدب … وعلى فكرة …هى طلعت متجوزة ابن الكلب زين الجارحى .
( زين كان سايق وسمع كل كلام يوسف وعاصم ).
زين: انا هاوريك ابن الكلب هايعمل فيك ايه .
مراد: استن نسمع .
عاصم: طيب مش وقته نحنحه … البت دى هاتفوق امتى ؟!
يوسف: المفروض افوقها دلوقتى .
عاصم: طيب فوق يالا وهات الورق خليها تمضيه .. خلينا نخلص وبعد كدة اعمل اللى نفسك فيه… مش عاوز حاجة تعطلنى .
( يوسف فعلا فضل يفوق فى ليليان لغايه مافاقت )
ليليان.: اه … انا فين .
يوسف: انتى هنا فى بيتى .
(ليليان بصت حواليها لقت واحد واقف ودة شكله عمها اللى شافته فى الصورة )
ليليان: انت عمى ..بابا يوسف .
عاصم بتهكم: اه يا حبيبتى .
ليليان: طيب فين بابا وماما عاوزة اشوفهم … هو انا نمت ازاى .. ايه دة سارة نايمه كمان .
عاصم بخبث: معلش تعبتوا فى الطريق … خدى بقا يا حبيبتى امضى الورق دة .
ليليان: ورق ايه دة ؟.
عاصم: ورق محضر ان زين الجارحى مش يتعرضلك تانى ولا يخطفك … امضى .
(سارة فى اللحظه دى مقدرتش تفضل تمثل انها نايمه وقامت مرة واحدة وقفت )
سارة باندفاع: اوعى تمضيه … دول عاوزين يمضوكى على ورثك .
يوسف قرب منها وضربها وشدها من طرحتها: اخرسى يابت دا انا هاطلع عين اللى جابوكى … اخرسى .
سارة بصريخ: ابعد عنى يا حيوووان … اوعى تمضى يا ليليان .
ليليان صرخت: سيبها انت بتضربها ليه.
عاصم ضرب ليليان على وشها: اخلصى وامضى علشان مش اموتهالك دلوقتى .
( مراد لحظه موت كاميليا بتتعاد قدامه .. وسارة بردوا مش عارف يحميها ) .
مراد بغضب: ززززين كووول الطريق .
عاصم ماسك ليليان من طرحتها: اخلصى. امضى… انتى قرفتينا لغايه ماجبناكى .
سارة بضعف: اوعى تمضى .
يوسف ضربها فى بطنها برجله: اخرسى قولتلك .
سارة بضعف: ااااااه.
ليليان: خلاص خلاص هامضى. .. هات الورق
( زين وصل تحت العمارة ونزل هو ومراد جرى والحراسه لحقتهم ومراد ضرب الاتنين واقفين تحت العمارة بمهارة تليق بفهد المخابرات والحراسه كملت الباقى .. وزين عرف منهم هما فى شقه كام طلع جرى يلحقها )
( ليليان كانت بتمضى على الورق وعارفه ان نهايتها قربت وكانت بتتعمد تتأخر وعاصم لاحظ كدة مسك راسها وخبطها كذا مرة