ليليان راحت وقعدت على المكتب قدامه: لا انا زعلانه صالحنى
زين:طيب وطى كدا وانا اصالحك .
ليليان ضحكت ووطت وهو باسها من خدها: متزعليش يا لى لى
ليليان: عفونا عنك … انا كنت جايه اتكلم معاك فى موضوع
زين شدها وقعدها على رجله: اتكلمى براحتك بقا انا كدا اعرف اركز كويس فى كلامك
سارة: يا ماما انا فى مشوار مش هاعرف اجاى وبعدين انا عملت اللى عليا امبارح وجبتها من المستشفى
: لازم تيجى يا سارة حتى لو شويه
سارة: طيب هاشوف كدا واكلمك … ماما اقفلى بس بسرعه
سارة شافت مراد بيركن عربيته وداخل الشركه .. استخبت بسرعه وحلفت لتنتقم منه
سارة: ههههه وقعت تحت ايدى
سهيله: حضرتك مينفعش تدخل من غير معاد
: انا لازم ادخل ودلوقتى … اوعى كدا من سكتى
زين كان قاعد على كرسى و ليليان قاعدة على رجله وبتحاول تقنعه بموضوع عبد الرحمن وايمان وهو مستمتع جدا بيها وتقريبا مش مركز مع كلامها وفجأه الباب اتفتح ودخل منه حد
: ايه ليليان
ليليان: عبد الرحمن
فى شركه الجارحى
ليليان: عبد الرحمن ..؟
عبد الرحمن: ليليان .. انتى بتعملى ايه هنا وازاى قاعدة على رجله كدا … انطقى
ليليان بخوف: ماهو …اااااه
زين: ماهو ايه انتى كمان … انت داخل شركتى ومكتبى وبتزعق احترم نفسك …وبعدين يا محترم دى تبقا مراتى
عبد الرحمن: انت اتجوزتهااا ازاى … وازاى اصلا تتجوز بدون علم اهلها
زين باستفزاز: هما فين اهلها دول ؟!
ليليان: زين لو سمحت .. سيبنى اشرح لعبد الرحمن