ايمان: اسفه يا ماما… يا ماما علشان خاطرى كلميه اقنعيه تانى والله عبد الرحمن كويس وغير اهله
توحيدة اتنهدت: ماشى .. بس بردوا عاوزة اقولك عبد الرحمن لو بيحبك هايعافر لغايه ما يوصلك … سيبى ربنا يسرلك امورك يابنتى … واللى فيه الخير يقدمه ربنا
ايمان: يارب يسرلى امورى
فى بيت الجارحى
زين: مساء الخير
ليليان: زين … انت جيت
ليليان قامت تجرى عليه حضنته فرحتها بيه متتوصفش انه رجع بالسلامه كانت خايفه عليه ليقابل اعمامها
زين ما صدق حضنته … قد ايه هو كان محتاج حضنها بعد يوم طويل زى دا
ليليان: انت كويس … تعبان
زين: اه كويس … الحمد لله
ليليان: عملتوا ايه .. شوفت عبد الرحمن
زين: اه شوفته … فيه شبه كبير منك
ليليان: اه فعلا شبه بعض عمى شاكر شبه بابا جدا وانا شبه بابا .. فانا وعبد الرحمن شبه بعض.
زين: اممممممممم
ليليان: ها كتبتوا الكتاب ..
زين: لا … انا رفضته.
ليليان بعدت عن حضنه: ليه يا زين .
زين شدها تانى لحضنه: متبعديش عن حضنى … وليه متوجعيش دماغك الحلوة دى انا عاوزك تذاكرى وبس
ليليان: زين متكسرش قلبهم. .. انت ترضى حد يكسر قلبك