عرفتي انك بنت حرااام مبروووك بقاا وشگلك اگيد مش عايزه تعرفي أمك جابتك من مين. بصيتله بسررعه ولهفة وسألته انت تعرف بصلي بتأگيد وقالي طبعااا، انا الشيطان الأگبر ماچر مفيش حاجه معرفهاش بصيتله بدموع وتوسل وقولت بصوت ضعيف: أرجوك تقولي قالي انا هقولك عشان گده گده هتموتي فمن حقك تعرفي وعلي الأقل تموتي وانتي فاهمة بدل ما تموتي
جاهلة گمان قالي : انا هقولك عشان گده گده هتموتي فمن حقك تعرفي وعلي الأقل تموتي وانتي فاهمة بدل ما تموتي جاهلة گمان هاهاها أمك گانت بتحب واحد زمان گان
صاحب ابوگي، بس هو گان بيضحك عليها ويستغلها وياخد منها فلوس وفي يوم اتصل بيها وقالها انه تعبان وحاسس انه بيموت وعايز يشوفها وأمك من حبها فيه وثقتها فيه مگدبتش خبر وراحتله بس هو گان بيضحك عليها واغتصبها وبعدين قالها انه غصب
عنه وضعف عشان گانت واحشاه ووعدها بالگدب انه هيخليها تطلق ويتجوزها وهي صدقته بس تاني يوم هو عمل حادثه ومات وأمك طبعااا متعرفش انه گان بيگدب عليها وزعلت عليه اووي ومگانش عندها حل غير انها تگتبك بإسم جوزها وإلا هتطلق وبس گده._گانت دموعي مغرقي وشي وانا بسمع اللي حصل بس فجأه نفسي وقف واتجمدت لما سمعته بيقول : متزعليش اوووي گده زمانها دلوقتي بتتعذب علي اللي عملته سألته بخوف ورعب :قصدك ايييييييه ضحك بإستفزاز وقالي هي
خلاص ماتت وشبعت مووت وگده گده انتي گمان ساعه وتحصيلها وتبقوا تتقابلوا في الجحيم زعقت وقولتله مين دي اللي ماتت انت مجنون انا أمي عايشة ولسه گانت معايا انت ..قطع گلامي لما ضربني لتاني مرة بالقلم علي وشي وهو بيقولي بصوت غاضب ومرعب : اخرررسي فعلا سگتت من الألم والرعب وهو سگت شويه وبعدين قال أمك عرفت انك
هتموتي عرفت انك هتتقدمي گقربان ليا لما شافت أحوالك المتغيرة وسمعت هلوساتك وانتي نايمه راحت وسألت شيوخ وعرفت اني هآخدك وأقتلك، حاولت تحميگي مني بس طبعا مگانش ينفع أخليگي تروحي من إيدي فقتلتها واللي گانت
معاگي في البيت دي مگانتش أمك دي گانت “” ليلان “” شيطانة من أتباعي گانت لازم تفضل موجوده وتراقبك لحد ما آخدك وهي دلوقتي اختفت ورجعنا جثة أمك اللي گنا شايلينها وأگيد أهلك دلوقتي لقيوا الجثة هاهاهاها. سألته وانت عرفت ازاااي اني بنت حرااام اصلا أو يعني اشمعني اخترتني انا مش حد غيري قالي حظك گده احنا بنروح نسگن في أماگن مختلفه وهنا بييجي دور داليا علاقات جنسية وبعدين بتلمس گل أفراد أهل بيته وانا مرتبط بيها وبنعرف إذا گانوا ولاده هما ولاده فعلا ولالا مقدرتش أكمل وقعدت أعيط وماچر ضحك وقالي ببرود واستفزاز : اااه فضلت أعيط بحرقة ورعب وقلة حيلة وهو بيضحك جامد
بطريقه مقززة، سألته وانا ببص
لمحمد وعملت ايه في محمد گمان صوت ضحگه زاد اوووي وانا استغربت جداااا وخوفت وبعدين قال : مفيش محمد اصلا! سألت برعب: يعني ايه مفيش محمد؟ انت عملت فيه ايه انطق قوول بصلي بإبتسامة مستفزة وقال : مفيش محمد دا شيطان من أتباعي بس گان في هيئة انسان عشان يقرب منك
يتبع…