كملت سته دخلتها مدرسه داخلى عشان تعرف توافق ما بين شغلها ووقتها قابلت بابا عشان كان شريك فى الشركة من الباطن لأن عمل ظابط الشرطة لا يسمح ليه أن يعمل عمل آخر خصوصا في نفس بلدنا اشترك مع صديقها وقابل ماما وحصل تفاهم ما بينهم وكان يعرف بموضوع بنتها لكن هى فضلت أنها تكمل دراستها فى إيطاليا عشان اختى تمتلك الجنسية هناك وبالفعل اتجوزت أبى وجيت على الحياة كانت كل فترة اسافر معها واشوف اختى الكبيرة لكن
محدش كان يعرف بموضوع
اختى خالص حتى اسماء وامى استغلت ده أنها كانت تتكلم عن بنتها الا سبيتها وكل ده شكك اسماء ،وبدون عقل دبحتنى بسكينة طلمى وبالفعل نجحت تسوي سمعت امى ب الاتفاق مع واحد كان بيكره أبى جدا وسافرت امى عندى اختى وانا مقدرتش ابعد عن أسماء مجرد وجوده في البيت وان اسمع صوتها واشوفها
وهى بتضحك كان بيسعدنى وبعد كده هى انخطبت ل محمود السواق الخاص بي وقتها اتجننت ده كانت ملكى انا ازى غير ياخدها منى كنت مكسور وكنت كل ما أضعف اشتاق ليها اجيب بنت تقضي لليلة تنسينى
احتياجى ليه
انصدمت ملك وقالت
يعنى انا كنت مجرد كنت عايزين لليل تقضيها وتتخيل انك عايش مع حبك
تتنهد فهد وقال
لا طبعا انتى مختلفة من اول يوم شفوتك فيه فى البداية صعبت عليا ولم سالت عنك عرفت انك صادقه في كل كلمة
قامت ملك من جواره وهى بتساله
انت اتجوزتنى ليه أو كتبت عقد مدنى ليه عشان تكسر من فيهم والا عشان تزلينى انا
مسك ايديها فهد وطلب منها أنها تجلس وسحبها وهو بيقول
انتى اكتر واحده باأثق فيها يا ملك انا صدقتك وعشان كده عايزك تصدقينى وتسمعينى
سالته ملك وقالت