رواية وكانت صدفة❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

 

close

 

كمال بنظرات مخيفه: تمام ي سعيد ابقي سلملي عليها، لا سوري انت وابوك مكانكم جهنم انما مراتي فهي مكانها الجنه انت مستحيل هتشوفها..
سعيد ببرود: بعد عمرٍ طويل بقي ي عريس ههههههه..
صمت كمال بغضب شديد وحقد وذهب للخارج بعد ان اغلق الباب من الخارج عليهم..

 

سعيد بخوف وهو يخرج هاتفه: انا هكلم ماجد هنسافر دلوقتي، الواد ده هدوءه مخوفني..
جوني بخووف: ما هذا الصوت..
نظر الجميع لمصدر الصوت انها قنبله صغيره موجوده بالمكان الذي كان يجلس عليه كمال..
وقبل ان يذهبو للخارج انف*جرت بهم تلك الغرفه، لتكون نهاية هؤلاء الم*وت بأبشع الطرق..
_ وقف نديم خارج القصر وهو ينظر للنيران بغضب شديد، ثم وضع يده ع موضع قلبه واغمض عيناه بدموع، قم صعد سيارته بجوار فتحي الذي عاونه بالدلوف لذلك القصر وغادر كي ينهي مراسم دفن زوجته ومعشوقته..

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ماجد بغضب شديد وهو يقف وسط رجاله ينظر لتلك ثلاث الج*ثث المف*حمه امامه : الواد ده هيندم ندم عمره انه اذي حد فحماية ماجد السيوفي ومش اي حد ده صاحب عمري..
احد رجاله: نخلص منه ي باشاااا..
ماجد بعيون جحيميه: هنخلص بس بعد مخليه يت*عذب ويشوف غضبي..
الحارس وهو يبتلع ما بجوفه بخوف من نظرات ماجد المهلكه: المطلوب ي بااشاا..

 

ماجد بغضب وحده: مين اللي كان مسئول يراقب بيت الشناوي ويعرف كل حاجه عنهم وكان بيبلغ بيها سعيد..
الحارس بخوف وصوت مهزوز: ف، ف، فريد ياباشاا اللي كان شغال سواق عند نديم الشناوي..
الحارس بخووف: هو موجود هنا ي باشاا من ضمن رجالة سعادتك، سعيد بيه قاله ان شغله انتهي معاه ويرجع هنا تاني..
ماجد بحده: غور هاته…

 

_ ذهب ذلك الحارس سريعا هذا الذي يدعي فريد..
فريد بأيماء: اوامرك ي باشااا..
ماجد بغضب وهو ينظر لتلك الج*ثث المف*حمه: كمال الشناوي، اي نقطة ضعفه ومين الناس اللي قريبه منه..
فريد ببرود حاد: اكبر نقطة ضعف ليه سعيد باشا الله يرحمه قضي عليها وهي البنت اللي كان هيتجوزها..

 

ماجد بحده: غيره..
فريد: والده اللي هو فالاصل عمه لان امه سعاد الدمنهوري كانت ع علاقه بفوزي الشناوي لما كانت ع زمة عزيز، بس كمال مش بيحب فوزي وبيكرهه واتبري منه ومن امه وبيعتبر عزيز الشناوي الكل فالكل، وعنده اخ من امه ده بقي ابن عزيز عيل صايع بتاع سهرات ونزوات وكده ي باشاا..
ماجد بحقد: ابووه واخووه..
فريد بخبث: حاجه كمان ي باشا هتعجبك..

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top