مراد عمله زي ما وتين كانت عاوزه كان فرح مقتصر علي اهلهم واصحابهم وفي مكان اوبن اريا وعلي البحر
في نص الفرح وتين قربت من مراد ومسكت ايدوا
بصلها بحب وقال
_مالك يا قلبي تعبتي نروح
وتين بخوف من ردة فعله
-مراد من غير ما تزعل في حد جاي يعتزلك وجاي عشان يشاركك فرحتك
بصلها ب استغراب ف شاورت علي مكان بعيد
كان ابوه مراد
بصله مراد بحزن ف قرب منه
=انا اسف يا بني سامحني
حضنه مراد جاامد
_مسامحك يا بابا كفايه انك جيت وحضرت فرحي
ابوه بحب وهو بيبص ل وتين
=وتين هي السبب هي اللي فهمتني انك بحاجتي وانا كمان كنت محتاجلك بس كنت بكابر
بصلها مراد بحب وقرب منها وشالها وسط الكل وخرج
وتين بخجل من نظراتهم وهي بتدفت راسها في كتفه -مرااد
مراد بحب_عيونه
بعد 4 سنين
-مرااااد
راحلها مراد بسرعه_ايهه يا حبيبتي
ادتله سيلا بنتهم وقالت بغضب-خد بنتك دي مبتسمعش الكلاام خلااص انا رايحه اعيش عند ابويا
وخرجت بغضب ضحك مراد من قلبه علي محبوبته المجنوه وخرج بسرعه ورااها يحاول مراضتها
“وكيف يكون الليل بدون نِجمه، أنسُه ونورُه ، بدون النجم لا ليل ، وبدون الليل لا نجم ، فنكون سويا او لا نكون🔐 ✨”
النهاية…